انطلقت فعاليات الدورة الثانية والثلاثين لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي والتي تبدأ في الفترة من 18 حتى 28 نوفمبر .
و اهديت الدورة الى اسم المخرج المصري الراحل يوسف شاهين.
ووقع اختيار اللجنة العليا للمهرجان على الفيلم الاسباني "العودة الى حنصلة " من اخراج الاسبانية شوس جوتيريز ليكون فيلم الافتتاح بمناسبة اختيار اسبانيا كضيف شرف المهرجان هذا العام.
وهو يتناول قضية هجرة الشباب المغربي الى اسبانيا للتخلص من الواقع المظلم الذي يعيشون فيه داخل بلادهم.
وكرم المهرجان تسعة سينمائيين أجانب ومصريين هم الممثلون الامريكيون كيرت راسل وجولدي هون وسوزان ساراندون والممثلة البريطانية جوليا أورموند اضافة الى خمسة مصريين هم مدير التصوير طارق التلمساني ومهندس الديكور نهاد بهجت والممثلتان سميرة أحمد وبوسي والممثل محمود ياسين الذي أعلن اهداء تكريمه الى زوجته الممثلة المصرية شهيرة التي اعتزلت قبل سنوات.
من ناحية أخرى تشهد الدورة الثانية والثلاثون للمهرجان مشاركة عربية كبيرة فبالإضافة الى مصر والدول المضيفة تشارك سبع دول عربية بأحد عشر فيلماً في أقسام مختلفة حيث تشارك سوريا بفيلمين هما أيام الضجر إخراج عبد اللطيف عبد الحميد و حسيبة إخراج ريمون بطرس وفلسطين تشارك بفيلمين هما عيد ليلى إخراج رشيد مشهراوي وفيلم ملح البحر إخراج آن مارى جاسر بينما تشارك الجزائر بثلاث أفلام هي قضية رجال إخراج آمين قيس وفيلم مسخرة إخراج ليث سالم وفيلم الأذان إخراج رابح اعمر زايمش.
ومن المغرب فيلم رقم واحد إخراج زكية الطاهري ومن تونس فيلم الحادثة إخراج رشيد فيرشو ومن البحرين فيلم اربع فتيات إخراج حسين الحليبي ومن الاردن فيلم "كابتن أبو رائد" إخراج أمين مطالقة.
وفي قسم "المسابقة الدولية للأفلام الروائية الطويلة " يشارك 18 فيلماً من 16 دولة عربية وأجنبية.
اما قسم المسابقة الدولية للأفلام الديجيتال الروائية الطويلة فيضم 14 فيلماً من بينها الفيلم المصري قصة الفراشة العذراء للمخرج وليد عوني والفيلم اللبناني "خليك معي" إخراج ايلي حبيب والفيلم التركى "نقطة " للمخرج درويش زعيم والفيلم الباكستانى "ظلال " للمخرج جعفر محمود.
وينظم المهرجان ندوة عنوانها (السينما الافريقية.. دعوة لفك العزلة) بمشاركة أفارقة كما ينظم أيضا ندوة عنوانها (السينما الرقمية) بمشاركة فنيين ومخرجين لهم تجارب مع السينما الرقمية (الديجيتال) .
و اهديت الدورة الى اسم المخرج المصري الراحل يوسف شاهين.
ووقع اختيار اللجنة العليا للمهرجان على الفيلم الاسباني "العودة الى حنصلة " من اخراج الاسبانية شوس جوتيريز ليكون فيلم الافتتاح بمناسبة اختيار اسبانيا كضيف شرف المهرجان هذا العام.
وهو يتناول قضية هجرة الشباب المغربي الى اسبانيا للتخلص من الواقع المظلم الذي يعيشون فيه داخل بلادهم.
وكرم المهرجان تسعة سينمائيين أجانب ومصريين هم الممثلون الامريكيون كيرت راسل وجولدي هون وسوزان ساراندون والممثلة البريطانية جوليا أورموند اضافة الى خمسة مصريين هم مدير التصوير طارق التلمساني ومهندس الديكور نهاد بهجت والممثلتان سميرة أحمد وبوسي والممثل محمود ياسين الذي أعلن اهداء تكريمه الى زوجته الممثلة المصرية شهيرة التي اعتزلت قبل سنوات.
من ناحية أخرى تشهد الدورة الثانية والثلاثون للمهرجان مشاركة عربية كبيرة فبالإضافة الى مصر والدول المضيفة تشارك سبع دول عربية بأحد عشر فيلماً في أقسام مختلفة حيث تشارك سوريا بفيلمين هما أيام الضجر إخراج عبد اللطيف عبد الحميد و حسيبة إخراج ريمون بطرس وفلسطين تشارك بفيلمين هما عيد ليلى إخراج رشيد مشهراوي وفيلم ملح البحر إخراج آن مارى جاسر بينما تشارك الجزائر بثلاث أفلام هي قضية رجال إخراج آمين قيس وفيلم مسخرة إخراج ليث سالم وفيلم الأذان إخراج رابح اعمر زايمش.
ومن المغرب فيلم رقم واحد إخراج زكية الطاهري ومن تونس فيلم الحادثة إخراج رشيد فيرشو ومن البحرين فيلم اربع فتيات إخراج حسين الحليبي ومن الاردن فيلم "كابتن أبو رائد" إخراج أمين مطالقة.
وفي قسم "المسابقة الدولية للأفلام الروائية الطويلة " يشارك 18 فيلماً من 16 دولة عربية وأجنبية.
اما قسم المسابقة الدولية للأفلام الديجيتال الروائية الطويلة فيضم 14 فيلماً من بينها الفيلم المصري قصة الفراشة العذراء للمخرج وليد عوني والفيلم اللبناني "خليك معي" إخراج ايلي حبيب والفيلم التركى "نقطة " للمخرج درويش زعيم والفيلم الباكستانى "ظلال " للمخرج جعفر محمود.
وينظم المهرجان ندوة عنوانها (السينما الافريقية.. دعوة لفك العزلة) بمشاركة أفارقة كما ينظم أيضا ندوة عنوانها (السينما الرقمية) بمشاركة فنيين ومخرجين لهم تجارب مع السينما الرقمية (الديجيتال) .